نَبذةٌ عَني:

  • وَقَعتُ تَحتَ سِحْرِ كِتابِ الجَزَرِي وَمَا زِلتُ أَشعُر بِالرَهبةِ مِنْ هَذَا الكِتَابِ.
  • عُدتُ مُؤَخَرًا إِلى جَامِعَةِ تَلْ أَبِيبْ وَاكمَلتُ لَقباً أوَّلاً في اللغة العربية والدِراساتِ الإسلاميّة. أساساً حتى أَتَمَكَّنَ مِنْ قِرَاءَةِ الكِتَابِ بِالُلغَةِ الأَصْلِيَّةِ وَالمَوَادِ ذَاتِ الصِّلَةِ بِها أيضًا.
  • لغتي العربية ليست جيدة بما فيه الكفاية. جهاد حمودي الذي درس معي في الجامعة وافق على مساعدتي، لكن كل الأخطاء المتبقية هي لي. اعتذارات
  • قَبلَ ذَلِكَ عَمِلْتُ فِي مَعْهَدِ ديفيدسون لِتَعلِيمِ العُلُومِ. كُنتُ مُعَلِّماً وَمُدِيراً فِي مَشْرُوعِي الأَخِيرِ “مِعلاة” – مُتَفَوِقُونَ عَرب فِي العُلُومِ والهَنْدَسَةِ. الغَرَضُ مِنَ البَرنَامَجِ هُوَ مُسَاعَدَةُ الطُلَّابِ المُتَفَوِّقِينَ مِنَ المُجتَمَعِ العَرَبِيِّ عَلَى الِاندِمَاجِ فِي الأَوسَاطِ الأَكَادِيمِيَّةِ وَصِنَاعَةِ التِكنولوجيا الفَائِقَةِ.
  • فِي المَاضِي كُنتُ مُديِراً فِي مَعهَدِ ديفيدسون, وَمُدِيرَاً لِمَدرَسَةٍ ثَانَوِيَّةٍ لِسِتِ سَنَوَاتٍ، مَدرَسَةُ برانكو فايس على اسم هرتسوغ، الواقِعَة فِي المَجلِسِ الإِقلِيمِي جيزر.
  • تَجرِبَةٌ لِسَنَوَاتٍ عَدِيدَةٍ مِنَ المَنَاصِبِ الِادَارِيَّةِ الهَندَسِيَّةِ المُتَنَوِعَةِ فِي شَرِكَة إنتل ، وشَرِيكٌ فِي إِنْشَاءِ مَصْنَعَيّنِ فِي القُدسِ وكِريَاتْ جَاتْ ، مَسؤُولٌ عَنْ مُختَبَرَاتِ المَوثُوقيَّة والجَودَةِ فِي مَركَزِ التَخطِيطِ فِي حَيفَا ، وَأَخِيراً مُدِيرُ الهَنْدَسَةِ فِي المَصنَع 18 في كريات جات.

عَلى الرَغمِ مِنْ كُلِّ الأَدوَارِ الِإدَارِيَّةِ وَالحُبِّ الكَبِيرِ لِلتَدْرِيسِ والتَرْبِيَّةِ، أَشعُرُ فِي قَرَارَةِ نَفسِي أَنِّي مُهنْدِسٌ أَكثَرَ مِنِّي مُدِيرٌ.. وهذه المُدَوَّنَة مُحَاوَلَةٌ، رُبَّمَا تَكُونُ سَخِيفَةٌ، لِشَرحِ (ولكن لِمَنْ؟) ما هو الجميل فِعلاً في الهندسة.

 

השאר תגובה